وإن كنا قد نميل إِلَى القول بأن هذا اختصاص بالنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لكن لا نحرج عَلَى من يقول: إن الروايات تجبر بعضها بعضاً، وإن للأنبياء أحواضاً بناءاً عَلَى ذلك، فإن هذه من الأمور المحتملة التي لا ينبغي أن تكون مثار النزاع.